السيسي:
هناك من يحاول أن يخترق النسيج الوطنى المصري وإفساده ولمست من رجال الأعمال المصريين الذين التقيتهم وطنية وحب لمصر
الهدف فى إعادة توزيع الدعم هو ضمان وصول الدعم الى من يستحقوه ولن يذهب الدعم الى من لا يستحقوه
أقول أمام الجميع ..."يارب ولى لمصر من يصلح من أحوالها"
أقدر دور الشباب وأحتاج مشاركتهم.. "ومش عايز أولادى يزعلوا"
الشباب كان قائداً لثورتي 25 يناير و30يونيو وأطالبهم أن ينزلوا و ينتخبوا من يروه يعبر عن إرادتهم
لم يتم القبض على أى مصري الفترة الماضية خارج سياق القانون وهناك آليات قانونية هى التى تحدد ذلك وعلينا جميعاً احترام القانون
أنا مواطن مصري , أحب بلدى وكل المصريين "أهلى وحبايبي " وليس لى خصومة مع أحد
لا بد من وضع المصلحة الوطنية فى الإعتبار حينما نتحدث عن الممارسة الديموقراطية
تجربة القوائم البرلمانية جديدة علينا خاصة مع إرتباك المشهد الحالى وقد تؤثر سلباً على شكل البرلمان القادم
نحن فى طريقنا للديموقراطية الصحيحة ونحتاج أن دعم دور القوى السياسية كالأحزاب والشباب وإعداد كوادر قوية تقود المستقبل
كنت أنتظر سماع ما أتفقنا عليه مع مرسي للخروج من الأزمة يوم 26 يونيو وفوجئت بالعكس تماماً
قلت لمرسي الجيش المصري ليس ملكاً لأحد ولن يكون
الكلمة أمانة.. ووعي الناس أمانة, والعبث بوعي الناس هو عبث بوعي الوطن كله
العسكرية المصرية لها قيم وأداب ولا يمكن محاسبة العسكرية المصرية على إنضباطها
قلت لمرسي الجيش المصري ليس ملكاً لأحد ولن يكون
نحتاج أن يزيد الناتج القومي بمعدلات غير مسبوقة لإنهاء حالة العوز التى نحن بها
إنعدام جسور التواصل يمثل المشكلة الحقيقية بين الشعوب والحكام
لابد من التشخيص الحقيقى للحالة لكى نستطيع التصدي لها
أقدر عدم إستقرار الوضع الإقتصادي والذى أثر على الكثيرين من رجال الأعمال المصريين الذين لمست فيهم حباً لوطنهم
المواطن المصري "الغلبان" هو الذى يعانى وهناك برنامج كبير لتحفيز القدرة الذاتية للمصريين
ما يحدث فى مصر الأن هو إرادة المصريين وعليهم النزول والمشاركة بقوة فى الإنتخابات
أتصور مصر " شركة متعثرة " لديها ميراث ثقيل من الديون والأعباء ونريد أن نصلح من أحوال تلك الشركة
المصريين بالخارج فاجئوا العالم بموقفهم المشرف فى النزول للإدلاء بأصواتهم , وأشكرهم وأقول لهم "كتر خيركم "
المصريين بالخارج فاجئوا العالم بموقفهم المشرف فى النزول للإدلاء بأصواتهم , وأشكرهم وأقول لهم "كتر خيركم"
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق