اكد طلعت السادات على انه كان ينوى اعاده بناء الحزب الوطنى وتسميته بالحزب الوطنى الجديد واتخذ قرار بفصل 60 قياده على راسهم مبارك وكان التعديل الجديد للحزب هو الذى سيملا الفجوة الموجوده الان,
وان مصر ستتحول بعد6اشهرمن الان مثل الصومال والعراق وستتجزا لشيعه واخوان مسلمين واقباط وشباب الثورة غير مدرك لذلك فقط سعيد بالدورات واستضافه الفنادق وبلدنا تدفع الثمن
وتساءل السادات عن الفرق بين سيناء قبل الثورة ومابعدها حيث انها تعد مصدر اقتصادى يدخل على مصر مليارات الجنيهات وكذلك يحل ازمه البطاله .
كذلك لابد من عوده الداخليه واحترامها ,لانها لوقامت بدورها ستضع كل فرد فى حجمه الطبيعى ,كذلك اقترح انه فى حاله ضبط مصرى بحوزته سلاح اجنبى يعدم فورا ,لان المشكله الاساسيه فى مصرالان عدم الامن والسلام ,فانا كمسلم بينى وبين المسلم لايوجد سلام فمابالك بالاقباط الذين طلبو حمايه امريكا ولكنها لم تلتفت اليهم وظهرت على حقيقتها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق