اكد نجل الكاتب الكبير جلال عامر وفاة والده فى مستشفى بالاسكندرية وذلك عبر حسابه على الموقع الاجتماعى تويتر قائلا
جلال عامر لم يمت ، فكيف تموت الفكرة؟ الفكرة مقدر لها الخلود.. وداعا يا أبي ألقاك قريبا
وذلك بعد تعرضه لازمه قلبيه يوم الجمعه الماضية أثناء مشاركته فى مظاهرة بالاسكندرية وذلك بعدما راى تشابك بين المتظاهرين من مؤيدى المجلس العسكرى براسه الاعلامى توفيق عكاشه ومعارضى المجلس العسكرى بمنطقه السياله بالاسكندرية وتم نقله الى مستشفى متخصصه لم يفصح ابنه عن اسمها منعا من توافد محبى والده اليها وتم وضعه فى العناية المركزة بعد أجراء عمليه قلب له وتوفى اليوم صباحا
يذكر ان الكاتب الكبير جلال عامر تخرج من الكلية الحربيه وكان أحد ضباط حرب أكتوبر المجيده ولقد درس فى كليه الحقوق ودرس ايضا فلسفه فى كلية الاداب
وكان له مقال يومى فى جريده المصرى اليوم يسمى ب "تخاريف" ويعد من اشهر الكتاب اللذين يقومون بالكتابات الساخرة حيث اعتبرة الكثيرين انه منشأ مدرسه الكتابة الساخرة
ولقد امتعنا كثيرا بكتابته خلال الثورة المصرية المجيده ثورة 25 يناير حيث كان يكتب عبر حسابه على المواقع الاجتماعيه الفيس بوك وتويتر تعليقات ساخرة عن الحكومه والنظام السابق والمجلس العسكرى
آخر ما كتبه جلال عامر على تويتر:
مشكلة المصريين الكبرى أنهم يعيشون في مكان واحد..لكنهم لا يعيشون في زمان واحد
وكانت آخر وصية للكاتب جلال عامر رحمه الل قالها الكاتب محمد يسري سلامة : التبرع بقرنيته لمصابي الثورة. وسوف تُنفذ الوصية بإذن الله تعالى
ولكن ابنه صرح عن فشل محاولات تنفيذ وصية جلال عامر بالتبرع بقرنيته بعد وفاته لعدم وجود بنك قرنية في الإسكندرية
وقد نعاه اكثر اصدقائه بلال فضل قائلا :
يذكر ان الكاتب الكبير جلال عامر تخرج من الكلية الحربيه وكان أحد ضباط حرب أكتوبر المجيده ولقد درس فى كليه الحقوق ودرس ايضا فلسفه فى كلية الاداب
وكان له مقال يومى فى جريده المصرى اليوم يسمى ب "تخاريف" ويعد من اشهر الكتاب اللذين يقومون بالكتابات الساخرة حيث اعتبرة الكثيرين انه منشأ مدرسه الكتابة الساخرة
ولقد امتعنا كثيرا بكتابته خلال الثورة المصرية المجيده ثورة 25 يناير حيث كان يكتب عبر حسابه على المواقع الاجتماعيه الفيس بوك وتويتر تعليقات ساخرة عن الحكومه والنظام السابق والمجلس العسكرى
آخر ما كتبه جلال عامر على تويتر:
مشكلة المصريين الكبرى أنهم يعيشون في مكان واحد..لكنهم لا يعيشون في زمان واحد
وكانت آخر وصية للكاتب جلال عامر رحمه الل قالها الكاتب محمد يسري سلامة : التبرع بقرنيته لمصابي الثورة. وسوف تُنفذ الوصية بإذن الله تعالى
ولكن ابنه صرح عن فشل محاولات تنفيذ وصية جلال عامر بالتبرع بقرنيته بعد وفاته لعدم وجود بنك قرنية في الإسكندرية
وقد نعاه اكثر اصدقائه بلال فضل قائلا :
أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمدا رسول الله. البقاء لله. ياعيني على حظك يامصر. مالكيش نصيب في بهجة جلال عامر. مات حزين عليكي.الله يرحمه
الوداع ياصديقي الكبير. سأفتقدك كثيرا. سأفتقد ضحكاتنا العالية في قهاوي بحري. سأفتقد إنسانيتك وحزنك وقدرتك الدائمة على إدهاشي. سلام ياعم جلال
وكانت تلك بعض كلماته عن الثورة والحكومه
فى بلادنا الأحداث الجماعية تقوم بها عادة قلة مغرضة والحوادث الفردية عادة يقوم بها شخص مجنون
مذابح المصريين تبدأها كتيبة الإعلام وتنفذها كتيبة الإعدام
" كلما رأيت مجلس الشوري قلت في سري فعلاً الموت علينا حق "
على الدولة أن تترك مؤقتاً مراقبة الميادين وتتجه إلى مراقبة الأسواق
حصاد الثورة - قالت إن فلاناً «حمى» الثورة لكنها لم تحدد اسم «حماتها»!ا
النواب يعبرون عن نبض الشارع خصوصاً الحتة المتسفلتة وأنت داخل ع اليمين قدام الكوبرى
هل ما يحدث فى مصر الآن هو صراع «إرادات» أم صراع على «الإيرادات» أم هو صراع بين أصحاب «الثورة» وأصحاب «الثروة»!ا
رساله الى كل عضو برلمانى :
عندما تعبر التحرير و شارع القصر العينى و شارع محمد محمود فى طريقك إلى مبنى مجلس الشعب .. تذكر أن الرصيف مشبع بدماء الشهداء الذين ضحوا من أجل أن تصل إلى هذا الكرسى
الذى يمسك العصا من المنتصف ينوى أن «يرقص» لا أن «يرفض»!ا
الملكية العامة فى بلادنا مثل الدنيا… نظرياً «كلنا لها»، لكن عملياً «ماحدش واخد منها حاجة»!ا
الإهانة عندما تمس الكبير نعلن الحرب وعندما تمس الصغير نغنى للحب
أين يقع الغلابة على خريطة مصر… وكيف وقعوا؟
أقترح فى شم النسيم القادم أن نلون الدستور
فى بلادنا الأحداث الجماعية تقوم بها عادة قلة مغرضة والحوادث الفردية عادة يقوم بها شخص مجنون
مذابح المصريين تبدأها كتيبة الإعلام وتنفذها كتيبة الإعدام
" كلما رأيت مجلس الشوري قلت في سري فعلاً الموت علينا حق "
على الدولة أن تترك مؤقتاً مراقبة الميادين وتتجه إلى مراقبة الأسواق
حصاد الثورة - قالت إن فلاناً «حمى» الثورة لكنها لم تحدد اسم «حماتها»!ا
النواب يعبرون عن نبض الشارع خصوصاً الحتة المتسفلتة وأنت داخل ع اليمين قدام الكوبرى
هل ما يحدث فى مصر الآن هو صراع «إرادات» أم صراع على «الإيرادات» أم هو صراع بين أصحاب «الثورة» وأصحاب «الثروة»!ا
رساله الى كل عضو برلمانى :
عندما تعبر التحرير و شارع القصر العينى و شارع محمد محمود فى طريقك إلى مبنى مجلس الشعب .. تذكر أن الرصيف مشبع بدماء الشهداء الذين ضحوا من أجل أن تصل إلى هذا الكرسى
الذى يمسك العصا من المنتصف ينوى أن «يرقص» لا أن «يرفض»!ا
الملكية العامة فى بلادنا مثل الدنيا… نظرياً «كلنا لها»، لكن عملياً «ماحدش واخد منها حاجة»!ا
الإهانة عندما تمس الكبير نعلن الحرب وعندما تمس الصغير نغنى للحب
أين يقع الغلابة على خريطة مصر… وكيف وقعوا؟
أقترح فى شم النسيم القادم أن نلون الدستور
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق