تشاجر وائل الابراشي مع النائب محمود عبد المرضي عضو مجلس الشعب عن حزب النور السلفي , بسبب سؤال الإبراشي له عن سبب عدم وقوف عدد من أعضاء الحزب دقيقة حدادا على رحيل البابا شنودة.
السؤال الذي ظل يكرره الإبراشي بطريقة اثارت غضب عبد المرضي وجعله يهاجم الإبراشي بلهجة حادة مُتهمه بإثارة الفتنة بهذا السؤال, قائلاً له: " لازم تعرف كويس جدا اننا ضد إسقاط أي من رموز البلد وانت تعرف انا اقصد مين كويس!؟".
مُستكملاً خلال حلقة اليوم الاثنين من برنامج الحقيقة: " انا والدي توفى من ايام ولن اقف عليه حدادا, ووفاة والدي لم اقف عليها حدادا ولا بقف حداد لاي حد مصري, ولا افرق بين مسلم وغير مسلم".
وعن علاقته بالأقباط أكد عبد المُرضي انها جيدة للغاية, قائلاً للإبراشي:" اسأل عني في شبرا مع جيراني واعرف ان اقرب الناس ليا هم غير المسلمين".
لكن ما زاد الامر سوءاً هو سؤال الابراشي له: " ما الضرر في ان تقف دقيقة حدادا على البابا", الذي جعل عبد المُرضي ينفعل بحدة ويتهم الابراشي بإثارة الفتن لانه يغفل كافة الامور و يتحدث في نقطة واحدة وهي عدم الوقوف حدادا, قائلاً:"لابد الا نتكلم في اي كلام ونتصيد الفتن ولا نفصل الأمة بشقيها".
ومع تكرار السؤال من الابراشي قام عبد المُرضي بغلق التليفون في وجه الابراشي مُختتماً بعبارة " حافظ على البلد"
السؤال الذي ظل يكرره الإبراشي بطريقة اثارت غضب عبد المرضي وجعله يهاجم الإبراشي بلهجة حادة مُتهمه بإثارة الفتنة بهذا السؤال, قائلاً له: " لازم تعرف كويس جدا اننا ضد إسقاط أي من رموز البلد وانت تعرف انا اقصد مين كويس!؟".
مُستكملاً خلال حلقة اليوم الاثنين من برنامج الحقيقة: " انا والدي توفى من ايام ولن اقف عليه حدادا, ووفاة والدي لم اقف عليها حدادا ولا بقف حداد لاي حد مصري, ولا افرق بين مسلم وغير مسلم".
وعن علاقته بالأقباط أكد عبد المُرضي انها جيدة للغاية, قائلاً للإبراشي:" اسأل عني في شبرا مع جيراني واعرف ان اقرب الناس ليا هم غير المسلمين".
لكن ما زاد الامر سوءاً هو سؤال الابراشي له: " ما الضرر في ان تقف دقيقة حدادا على البابا", الذي جعل عبد المُرضي ينفعل بحدة ويتهم الابراشي بإثارة الفتن لانه يغفل كافة الامور و يتحدث في نقطة واحدة وهي عدم الوقوف حدادا, قائلاً:"لابد الا نتكلم في اي كلام ونتصيد الفتن ولا نفصل الأمة بشقيها".
ومع تكرار السؤال من الابراشي قام عبد المُرضي بغلق التليفون في وجه الابراشي مُختتماً بعبارة " حافظ على البلد"
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق