أصدرت الصفحة الرسمية للشيح حازم صلاح أبو إسماعيل بيانا عاجلا هذا نصه :
أحذر لجنة الإنتخابات من الإستناد إلى أوراق لا قيمة لها قانونياً.
قال حازم صلاح أبو إسماعيل المرشح لرئاسة الجمهورية: أحذر لجنة الإنتخابات الرئاسية تحذيراً شديداً من إستخدام مستندات لا قيمة لها بهذه الصورة خصوصاً بعد أن وصفها حكم المحكمة بأنها لا يؤبة بها ولا قيمة لها .. لذا فإنني أحذر من الإستناد إليها تحدياً لحكم القضاء وتحدياً لوقفة الشعب المتثوبة.
وقال أبو إسماعيل في تصريحات خاصة قد كنت احب ألا يداخلني أي قلق تجاه لجنة الإنتخابات الرئاسية لولا رفضهم مقابلتي وإعطائي صور من المستندات التي بحوزتهم لا سيما وإنها لا تخصهم على الإطلاق.
وأضاف قائلاً: إنني ترامت إلي أنباء بعد الساعة الرابعه عصر الجمعه بأن هناك ورقة تفصيل تم طلب إصدارها من الحكومة المصرية والسفارة الأمريكية وأنها جاري إستخراجها الآن لتصل الآن إلى لجنة الإنتخابات الرئاسية .
وكرر أبو إسماعيل بشدة التحذير من الإستناد إلى مستند لا يتم إخطارة به وإطلاعه علية أولاً أو إصدار قرار في غيبتة بناء عليه.
كما صرح بأنه "مكانش حد غلب " لو أن إسرائيل أو أمريكا ترسل في اللحظات الفاصلة من يدعي عن مرشح أو عن أهله جنسية أخرى فيسهل لهما إبعاده عن الترشح دون تحقيق ولا معرفة ما إذا كان هذا المستند صحيح أو مزور أو كاذب أو خلافه وقال إنه لن يسكت في حالة محددة جداً وهي إذا ما كان الإستناد إلى تعليمات أو خطابات أمريكية كأنها إرادة مقدسة لا تُرد و لايمكن أن يكون القرار الداخلي لمصر منقاداً هكذا بالكامل لمجرد خطاب خلفي في اليوم الأخير من جهه أمريكية ولن يقبل أحد إطلاقا هذا الإنحراف الشديد الواضح
أحذر لجنة الإنتخابات من الإستناد إلى أوراق لا قيمة لها قانونياً.
قال حازم صلاح أبو إسماعيل المرشح لرئاسة الجمهورية: أحذر لجنة الإنتخابات الرئاسية تحذيراً شديداً من إستخدام مستندات لا قيمة لها بهذه الصورة خصوصاً بعد أن وصفها حكم المحكمة بأنها لا يؤبة بها ولا قيمة لها .. لذا فإنني أحذر من الإستناد إليها تحدياً لحكم القضاء وتحدياً لوقفة الشعب المتثوبة.
وقال أبو إسماعيل في تصريحات خاصة قد كنت احب ألا يداخلني أي قلق تجاه لجنة الإنتخابات الرئاسية لولا رفضهم مقابلتي وإعطائي صور من المستندات التي بحوزتهم لا سيما وإنها لا تخصهم على الإطلاق.
وأضاف قائلاً: إنني ترامت إلي أنباء بعد الساعة الرابعه عصر الجمعه بأن هناك ورقة تفصيل تم طلب إصدارها من الحكومة المصرية والسفارة الأمريكية وأنها جاري إستخراجها الآن لتصل الآن إلى لجنة الإنتخابات الرئاسية .
وكرر أبو إسماعيل بشدة التحذير من الإستناد إلى مستند لا يتم إخطارة به وإطلاعه علية أولاً أو إصدار قرار في غيبتة بناء عليه.
كما صرح بأنه "مكانش حد غلب " لو أن إسرائيل أو أمريكا ترسل في اللحظات الفاصلة من يدعي عن مرشح أو عن أهله جنسية أخرى فيسهل لهما إبعاده عن الترشح دون تحقيق ولا معرفة ما إذا كان هذا المستند صحيح أو مزور أو كاذب أو خلافه وقال إنه لن يسكت في حالة محددة جداً وهي إذا ما كان الإستناد إلى تعليمات أو خطابات أمريكية كأنها إرادة مقدسة لا تُرد و لايمكن أن يكون القرار الداخلي لمصر منقاداً هكذا بالكامل لمجرد خطاب خلفي في اليوم الأخير من جهه أمريكية ولن يقبل أحد إطلاقا هذا الإنحراف الشديد الواضح
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق