رجل سوري يعذب علي ايدي «شبيحه» الاسد، في سكرات الموت يغمغم، بعين زائغه وفؤاد مضطرب، يقايضه رجال نُزعت من قلوبهم الرحمه بان يغتصبوا زوجته مقابل الابقاء علي حياته، فياتي رده صاعقاً بكلمات مجلجله متمتماً في خشوع المُحب «هذه مرتي.. هذه بنت عمي.. تاج راسي»،
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق