المستشار هشام جنينة
قال المستشار هشام جنينة رئيس الجهاز المركزى للمحاسبات، إنه لم يفكر نهائيا فى الترشح للانتخابات الرئاسية المقبلة، مضيفًا: «سيبونى فى حالى.. والله يكون فى عون رئيس الجمهورية القادم».
وأشار جنينية، إلى أن من سيجلس على كرسى رئاسة مصر سيتحمل الكثير من أخطاء الحكومات السابقة، فضلا عن اجتثاث جذور فساد الأجهزة المحلية والوزارات الذى ظل سنوات عديدة، وأدى لضياع اموال طائلة على الدولة بدون وجه حق تحت مسميات مفتعلة ليس لها أساس من القانون.
وحول رده على ما قاله عبدالمنعم أبوالفتوح المرشح فى انتخابات الرئاسة السابقة فى لقائه مع الإعلامى عمر الليثى على قناة الحياة بأنه «يتمنى أن يترشح جنينة لرئاسة الجمهورية» قال رئيس رئيس الجهاز المركزى للمحاسبات: «لم ألتق بأبوالفتوح نهائيا وأحترم رأيه وأشكره ولكنى فى موقعى بجهاز المحاسبات أمارس دورى فى الحفاظ على أموال الدولة وأملاكها وسوف أظل أحارب من أجل إعادة أموال الدولة المنهوبة خلال السنوات الماضية».
وأشار إلى أن مصر تعيش حاليا مرحلة حرجة وفى فترة فارقة تحتاج فيها إلى مجموعة من المواطنين الذين يخلصون النية فى العمل الجاد لصالح البلاد، فضلا عن مشاركة كل مواطن شريف يحب بلده ويتقى الله فيها، وأن يتم كسر كل الحواجز لكشف الفساد المستشرى فى أجهزة الدولة والذى نخر فى أعمدتها الاساسية لاقتلاعه من جذوره، مؤكدا أن الأطر التقليدية فى مواجهة الفساد لم تحقق شيئا.
وأشار جنينية، إلى أن من سيجلس على كرسى رئاسة مصر سيتحمل الكثير من أخطاء الحكومات السابقة، فضلا عن اجتثاث جذور فساد الأجهزة المحلية والوزارات الذى ظل سنوات عديدة، وأدى لضياع اموال طائلة على الدولة بدون وجه حق تحت مسميات مفتعلة ليس لها أساس من القانون.
وحول رده على ما قاله عبدالمنعم أبوالفتوح المرشح فى انتخابات الرئاسة السابقة فى لقائه مع الإعلامى عمر الليثى على قناة الحياة بأنه «يتمنى أن يترشح جنينة لرئاسة الجمهورية» قال رئيس رئيس الجهاز المركزى للمحاسبات: «لم ألتق بأبوالفتوح نهائيا وأحترم رأيه وأشكره ولكنى فى موقعى بجهاز المحاسبات أمارس دورى فى الحفاظ على أموال الدولة وأملاكها وسوف أظل أحارب من أجل إعادة أموال الدولة المنهوبة خلال السنوات الماضية».
وأشار إلى أن مصر تعيش حاليا مرحلة حرجة وفى فترة فارقة تحتاج فيها إلى مجموعة من المواطنين الذين يخلصون النية فى العمل الجاد لصالح البلاد، فضلا عن مشاركة كل مواطن شريف يحب بلده ويتقى الله فيها، وأن يتم كسر كل الحواجز لكشف الفساد المستشرى فى أجهزة الدولة والذى نخر فى أعمدتها الاساسية لاقتلاعه من جذوره، مؤكدا أن الأطر التقليدية فى مواجهة الفساد لم تحقق شيئا.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق