قال المرشح الرئاسي حمدين صباحي إن من حق الشعب المصري أن يعيش في وطن ترفرف عليه أعلام العدالة الاجتماعية والكرامة الإنسانية والاستقلال الوطني.
وأضاف في كلمة وجهها للشعب المصري عبر التلفزيون المصري، "أسقطنا رأسين للدولة ولكن لا تزال نفس السياسات مستمرة ولم نحصد ما نستحق ولكي يتحقق ذلك لكل المواطنين فلابد أن يصل الشعب بأهداف ثورته إلى سلطة دولته."
وشدد على أنه لابد من إصلاح جذري في أجهزة ومؤسسات الدولة المختلفة يجعلها خالية من الفساد قادرة على تصويب أخطائها بانتظام، مضيفا الشعب المصري كان يعاني لعقود طويلة من دولة رخوة.
وجدد صباحي تأكيده على اتجاهه -حال فوزه في الانتخابات- لإقاف العمل بقانون التظاهر وإعادة إصداره لكي يكون قانون ينظم ولا يمنع حق أساسي من حقوق التعبير السلمي وهو التظاهر السلمي.
وتابع أنه سيعفو عن كل سجناء الرأي في السجون المصرية، وقال "السجن هو مكان للارهابيين والمجرمين ولا ينبغي أن يكون مكانا لصاحب رأي."
وأشار إلى أنه لابد من بناء دولة العدالة الاجتماعية لتمكين المواطن، مشددا "علينا الاتفاق على الحرب ضد الفقر والعمل على توفير فرص عمل حقيقية من خلال نشاط اقتصادي هائل بدء من المشروعات الصغيرة والمتوسطة وانتهاء بمشروعات عملاقة بشراكة مع اسثتمارات كبرى في العالم."
وقال إن مصر تستحق توزيع عادل للثروة وهذا واجب اخلاقي ودستوري، مضيفا أنه حال فوزه في الانتخابات سيخصص حقيبة وزارية للمشروعات الصغيرة والمتوسطة.
وبدأت اليوم الحملتان الرسميتان للمرشحان صباحي ومنافسه المشير عبد الفتاح السيسي، وتستمر حتى 23 من الشهر الجاري.
وشدد صباحي على ضرورة عدم تمليك تمليك أي قطعة أرض من أراضي مصر لأي أجنبي، والاتفاق على الاجتهاد وبذل الكثير من الجهد في المشروعات التي سوف يتم انشائها في مصر.
ولفت إلى أن أموال المصريين في الداخل والخارج يجب استخدامها كجزء رئيسي في التمويل عن طريق الاكتتاب مضيفا أن القضاء على الفساد هو السبيل للخروج من دائرة الفقر وتحقيق العدالة الاجتماعية التي ينادي بها الشعب.
وأكد ضرورة بناء دولة القانون، مشيرا إلى أنه في المجتمعات الحرة القانون يطبق على الجميع ولا تمييز بين مسلم ومسيحي ولا بين أي مواطن على أساس انتمائه السياسي، لذلك لابد من قضاء ناجز عادل لكل مواطن أمام قاضيه الطبيعي.
ولفت إلى ضرورة المحافظة على الجيش ومكانته، وأضاف "الجيش هو ركيزة الأمن القومي المصري والعربي .. فلابد أن نحفظ لهذا الجيش قدرته وكفاءته وتسليحه وتدريبه لكي يتمكن من يلعب دوره في حماية أمن مصر على الحدود وفي الداخل اذا اقتضى الأمر ولكي يتمكن الجيش من لعب هذا الدور لا ينبغي ان نلقى عليه أحمالا زائدة أو أن يدخل في السياسة."
وأضاف في كلمة وجهها للشعب المصري عبر التلفزيون المصري، "أسقطنا رأسين للدولة ولكن لا تزال نفس السياسات مستمرة ولم نحصد ما نستحق ولكي يتحقق ذلك لكل المواطنين فلابد أن يصل الشعب بأهداف ثورته إلى سلطة دولته."
وشدد على أنه لابد من إصلاح جذري في أجهزة ومؤسسات الدولة المختلفة يجعلها خالية من الفساد قادرة على تصويب أخطائها بانتظام، مضيفا الشعب المصري كان يعاني لعقود طويلة من دولة رخوة.
وجدد صباحي تأكيده على اتجاهه -حال فوزه في الانتخابات- لإقاف العمل بقانون التظاهر وإعادة إصداره لكي يكون قانون ينظم ولا يمنع حق أساسي من حقوق التعبير السلمي وهو التظاهر السلمي.
وتابع أنه سيعفو عن كل سجناء الرأي في السجون المصرية، وقال "السجن هو مكان للارهابيين والمجرمين ولا ينبغي أن يكون مكانا لصاحب رأي."
وأشار إلى أنه لابد من بناء دولة العدالة الاجتماعية لتمكين المواطن، مشددا "علينا الاتفاق على الحرب ضد الفقر والعمل على توفير فرص عمل حقيقية من خلال نشاط اقتصادي هائل بدء من المشروعات الصغيرة والمتوسطة وانتهاء بمشروعات عملاقة بشراكة مع اسثتمارات كبرى في العالم."
وقال إن مصر تستحق توزيع عادل للثروة وهذا واجب اخلاقي ودستوري، مضيفا أنه حال فوزه في الانتخابات سيخصص حقيبة وزارية للمشروعات الصغيرة والمتوسطة.
وبدأت اليوم الحملتان الرسميتان للمرشحان صباحي ومنافسه المشير عبد الفتاح السيسي، وتستمر حتى 23 من الشهر الجاري.
وشدد صباحي على ضرورة عدم تمليك تمليك أي قطعة أرض من أراضي مصر لأي أجنبي، والاتفاق على الاجتهاد وبذل الكثير من الجهد في المشروعات التي سوف يتم انشائها في مصر.
ولفت إلى أن أموال المصريين في الداخل والخارج يجب استخدامها كجزء رئيسي في التمويل عن طريق الاكتتاب مضيفا أن القضاء على الفساد هو السبيل للخروج من دائرة الفقر وتحقيق العدالة الاجتماعية التي ينادي بها الشعب.
وأكد ضرورة بناء دولة القانون، مشيرا إلى أنه في المجتمعات الحرة القانون يطبق على الجميع ولا تمييز بين مسلم ومسيحي ولا بين أي مواطن على أساس انتمائه السياسي، لذلك لابد من قضاء ناجز عادل لكل مواطن أمام قاضيه الطبيعي.
ولفت إلى ضرورة المحافظة على الجيش ومكانته، وأضاف "الجيش هو ركيزة الأمن القومي المصري والعربي .. فلابد أن نحفظ لهذا الجيش قدرته وكفاءته وتسليحه وتدريبه لكي يتمكن من يلعب دوره في حماية أمن مصر على الحدود وفي الداخل اذا اقتضى الأمر ولكي يتمكن الجيش من لعب هذا الدور لا ينبغي ان نلقى عليه أحمالا زائدة أو أن يدخل في السياسة."
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق