حرموا المِذياع ثم رضخوا للأمر الواقع فأباحوه
حرموا التلفاز ثم رضخوا للأمر الواقع فأباحوه
حرموا الدش ثم رضخوا للأمر الواقع فأباحوه
حرموا الإنترنت ثم رضخوا للأمر الواقع فأباحوه
حرموا جهار التصوير بالألتراساوند لمعرفة جنس المولود ثم أباحوه
حرموا توقع الأحوال الجوية ثم رضخوا للأمر الواقع فأباحوها
وهكذا دأبهم مع المخترعات والمكتشفات الحديثة !!!!
هل تأمل مِن هؤلاء تقدما أو تطورا ؟!
هل تثق بهؤلاء بعد كل هذا التخلّف والتناقض ؟!
بالله عليكم كفاكم تعطيلا لعقولكم مِن أجل هؤلا الكهنة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق